​صحف الخميس تتابع معارضة الحكومة للاعتصامات وقانون الخدمة العسكرية

​صحف الخميس تتابع معارضة الحكومة للاعتصامات وقانون الخدمة العسكرية

صحف اليوم

بغداد/الوكالة الوطنية العراقية للانباء /nina/ اهتمت الصحف الصادرة اليوم باعلان مجلس الوزراء أمس عدم سماحه بإقامة الاعتصامات ، واستقبال رئيسي الجمهورية والوزراء لوزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند ، واستمرار الجدل حول اعادة الخدمة الالزامية ، وقضايا اخرى ذات صلة بالشأن العراقي.

فقد ابرزت صحيفة /الصباح/ التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي استقبال رئيسي الجمهورية فؤاد معصوم والوزراء حيدر العبادي لوزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند.

واشارت الصحيفة الى ان ' رئيس الجمهورية اعرب عن ثقته بقدرة قواتنا المسلحة على دحر عصابات داعش الارهابية قريبا وتحرير محافظة نينوى وكل الاراضي العراقية من سيطرة عصاباته ، مشددا على ضرورة ان تستمر عمليات تصفية فلول الارهابيين وخلاياهم النائمة في كل مكان ومكافحة انتشار التطرف والعنف بين الشباب '.

فيما نقلت عن بيان لمكتب العبادي ، ان اللقاء تضمن ' بحث تعزيز العلاقات بين البلدين والحرب على عصابات داعش الارهابية والانتصارات المتحققة وتحرير الاراضي ودعم الاصلاحات في القطاع الاقتصادي والسياسي والاداري ومختلف مؤسسات الدولة ، ومساهمة الشركات البريطانية باعادة اعمار المحافظات والبنى التحتية وخلق فرص عمل '.

وفي موضوع اخر ، رأت صحيفة /الزوراء/ التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين ان الرأي العام العراقي ما زال منشغلا بقانون الخدمة الإلزامية الذي أرسلته وزارة الدفاع الى مجلس شورى الدولة لعله يجد طريقه الى البرلمان.

وقالت الصحيفة ' في الوقت الذي لفتت وزارة الدفاع الى أن القانون لا يحتوي على دفع البدل ، ومصمم لمرحلة ما بعد القضاء على تنظيم داعش ، طرح الخبير الأمني الفريق المتقاعد وفيق السامرائي عدة نقاط تدحض الخدمة الإلزامية ، في الوقت الذي حذر من نشوب (مناطقية وطبقية وتمرد) في حال العمل به '.

من جهتها اهتمت صحيفة /المشرق/ المستقلة باعلان مجلس الوزراء أمس ' عدم سماحه بإقامة الاعتصامات ، فيما عزا السبب إلى انشغال القوات الامنية في المعارك ضد داعش وعدم إمكانية تأمين وحماية التجمعات بصورة دائمة '.

واوردت الصحيفة بيانا لمجلس الوزراء ذكر فيه ، أنه ' في الوقت الذي يؤيد ويدعم التظاهرات المطالبة بالإصلاحات الحكومية ويحرص على حمايتها كما جرى في الأشهر الماضية ، يشدد على ان تتم وفق الأُطر القانونية وأخذ الموافقات الاصولية من سلطة الترخيص '.

وحول الموضوع نفسه ، قالت صحيفة /الزمان/ المستقلة ' تنطلق غداً بعد صلاة الجمعة تظاهرات واعتصامات التيارين المدني والصدري في جميع المحافظات للمطالبة بتشكيل حكومة من التكنوقراط واحالة الفاسدين الى القضاء '.

كما تناوت الصحيفة بيانا لرئيس ائتلاف الوطنية اياد علاوي ، عزا فيه تصاعد أعمال الخطف والقتل والسطو في البلاد ، الى ' استمرار الانحراف في العملية السياسية ، معربا عن قلقه لتداعيات الاوضاع في ديالى والموصل والانبار ، ومبيناً أن التقدم الحاصل في العمليات العسكرية يبقى مهدداً ما لم يقترن بتقدم موازٍ في المسارين السياسي والاقتصادي '.

ن جهتها تطرقت صحيفة /الصباح الجديد/ المستقلة الى القرارات ' المهمة والمتزنة ' التي اتخذها مجلس الوزراء في جلسته الاعتيادية التي عقدت أمس الاول ، ورأت انها جاءت ' متزامنة مع التوجهات الإصلاحية والتغيير الوزاري التي يعتزم رئيس الوزراء حيدر العبادي القيام بهما '.

واوضحت الصحيفة ، ان تلك القرارات ' عبرت عن المسؤولية الوطنية في عدم تصعيد المواقف والتوجه للتهدئة بخصوص دعوة التيار الصدري للاعتصام أمام بوابات المنطقة الخضراء يوم غد الجمعة '.

من جهتها اهتمت صحيفة /العالم/ المستقلة بتأكيد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية مظهر محمد صالح ' ان الحكومة تواجه تصاعد (الدولة الموازية) ، ما يهدد بتراجع الاقتصاد والامن والقضاء ، بعد استفحال ظاهرة المضاربات وغسيل الاموال ، والنزاعات العشائرية ، والمظاهر المسلحة في الشارع '.

واوردت الصحيفة تحذير مختصين بالشأن القانوني من ' تراجع وجود سلطة الدولة ، وقوة القانون ، الى جانب تدهور القضاء والتعليم والاقتصاد ، في ظل تحديات امنية وسياسية تواجه البلاد ، وتهدد وجوده ، ومستقبل الأجيال ، إثر تصاعد ظاهرة قوة الأفراد والجماعات فوق القانون والسلطة والدولة '.

وليس بعيدا عن الشأن السياسي ، ابرزت صحيفة /الجورنال/ المستقلة ما كشف عنه أحد أعضاء الوفد المرافق لرئيس مجلس النواب سليم الجبوري في زيارته الى السعودية من ان الرياض وجهت دعوة الى وزير الخارجية ابراهيم الجعفري لزيارتها .

ونقلت الصحيفة عن النائب عبود العيساوي قوله ، إن ' السفير السعودي لدى العراق ثامر السبهان الذي رافق الوفد البرلمان العراقي ، أبلغه بان حكومة بلاده دعت الجعفري لزيارة الرياض ، مرجحا ان تكون زيارة وزير الخارجية بعد عودة الوفد البرلماني العراقي من السعودية '.

بغداد/الوكالة الوطنية العراقية للانباء /nina/ اهتمت الصحف الصادرة اليوم باعلان مجلس الوزراء أمس عدم سماحه بإقامة الاعتصامات ، واستقبال رئيسي الجمهورية والوزراء لوزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند ، واستمرار الجدل حول اعادة الخدمة الالزامية ، وقضايا اخرى ذات صلة بالشأن العراقي.

فقد ابرزت صحيفة /الصباح/ التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي استقبال رئيسي الجمهورية فؤاد معصوم والوزراء حيدر العبادي لوزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند.

واشارت الصحيفة الى ان ' رئيس الجمهورية اعرب عن ثقته بقدرة قواتنا المسلحة على دحر عصابات داعش الارهابية قريبا وتحرير محافظة نينوى وكل الاراضي العراقية من سيطرة عصاباته ، مشددا على ضرورة ان تستمر عمليات تصفية فلول الارهابيين وخلاياهم النائمة في كل مكان ومكافحة انتشار التطرف والعنف بين الشباب '.

فيما نقلت عن بيان لمكتب العبادي ، ان اللقاء تضمن ' بحث تعزيز العلاقات بين البلدين والحرب على عصابات داعش الارهابية والانتصارات المتحققة وتحرير الاراضي ودعم الاصلاحات في القطاع الاقتصادي والسياسي والاداري ومختلف مؤسسات الدولة ، ومساهمة الشركات البريطانية باعادة اعمار المحافظات والبنى التحتية وخلق فرص عمل '.

وفي موضوع اخر ، رأت صحيفة /الزوراء/ التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين ان الرأي العام العراقي ما زال منشغلا بقانون الخدمة الإلزامية الذي أرسلته وزارة الدفاع الى مجلس شورى الدولة لعله يجد طريقه الى البرلمان.

وقالت الصحيفة ' في الوقت الذي لفتت وزارة الدفاع الى أن القانون لا يحتوي على دفع البدل ، ومصمم لمرحلة ما بعد القضاء على تنظيم داعش ، طرح الخبير الأمني الفريق المتقاعد وفيق السامرائي عدة نقاط تدحض الخدمة الإلزامية ، في الوقت الذي حذر من نشوب (مناطقية وطبقية وتمرد) في حال العمل به '.

من جهتها اهتمت صحيفة /المشرق/ المستقلة باعلان مجلس الوزراء أمس ' عدم سماحه بإقامة الاعتصامات ، فيما عزا السبب إلى انشغال القوات الامنية في المعارك ضد داعش وعدم إمكانية تأمين وحماية التجمعات بصورة دائمة '.

واوردت الصحيفة بيانا لمجلس الوزراء ذكر فيه ، أنه ' في الوقت الذي يؤيد ويدعم التظاهرات المطالبة بالإصلاحات الحكومية ويحرص على حمايتها كما جرى في الأشهر الماضية ، يشدد على ان تتم وفق الأُطر القانونية وأخذ الموافقات الاصولية من سلطة الترخيص '.

وحول الموضوع نفسه ، قالت صحيفة /الزمان/ المستقلة ' تنطلق غداً بعد صلاة الجمعة تظاهرات واعتصامات التيارين المدني والصدري في جميع المحافظات للمطالبة بتشكيل حكومة من التكنوقراط واحالة الفاسدين الى القضاء '.

كما تناوت الصحيفة بيانا لرئيس ائتلاف الوطنية اياد علاوي ، عزا فيه تصاعد أعمال الخطف والقتل والسطو في البلاد ، الى ' استمرار الانحراف في العملية السياسية ، معربا عن قلقه لتداعيات الاوضاع في ديالى والموصل والانبار ، ومبيناً أن التقدم الحاصل في العمليات العسكرية يبقى مهدداً ما لم يقترن بتقدم موازٍ في المسارين السياسي والاقتصادي '.

ن جهتها تطرقت صحيفة /الصباح الجديد/ المستقلة الى القرارات ' المهمة والمتزنة ' التي اتخذها مجلس الوزراء في جلسته الاعتيادية التي عقدت أمس الاول ، ورأت انها جاءت ' متزامنة مع التوجهات الإصلاحية والتغيير الوزاري التي يعتزم رئيس الوزراء حيدر العبادي القيام بهما '.

واوضحت الصحيفة ، ان تلك القرارات ' عبرت عن المسؤولية الوطنية في عدم تصعيد المواقف والتوجه للتهدئة بخصوص دعوة التيار الصدري للاعتصام أمام بوابات المنطقة الخضراء يوم غد الجمعة '.

من جهتها اهتمت صحيفة /العالم/ المستقلة بتأكيد مستشار رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية مظهر محمد صالح ' ان الحكومة تواجه تصاعد (الدولة الموازية) ، ما يهدد بتراجع الاقتصاد والامن والقضاء ، بعد استفحال ظاهرة المضاربات وغسيل الاموال ، والنزاعات العشائرية ، والمظاهر المسلحة في الشارع '.

واوردت الصحيفة تحذير مختصين بالشأن القانوني من ' تراجع وجود سلطة الدولة ، وقوة القانون ، الى جانب تدهور القضاء والتعليم والاقتصاد ، في ظل تحديات امنية وسياسية تواجه البلاد ، وتهدد وجوده ، ومستقبل الأجيال ، إثر تصاعد ظاهرة قوة الأفراد والجماعات فوق القانون والسلطة والدولة '.

وليس بعيدا عن الشأن السياسي ، ابرزت صحيفة /الجورنال/ المستقلة ما كشف عنه أحد أعضاء الوفد المرافق لرئيس مجلس النواب سليم الجبوري في زيارته الى السعودية من ان الرياض وجهت دعوة الى وزير الخارجية ابراهيم الجعفري لزيارتها .

ونقلت الصحيفة عن النائب عبود العيساوي قوله ، إن ' السفير السعودي لدى العراق ثامر السبهان الذي رافق الوفد البرلمان العراقي ، أبلغه بان حكومة بلاده دعت الجعفري لزيارة الرياض ، مرجحا ان تكون زيارة وزير الخارجية بعد عودة الوفد البرلماني العراقي من السعودية '.


شارك الموضوع ...

كلمات دلالية ...

لا يوجد وسوم لهذا الموضوع.