​تحالف القرار العراقي يتبنى مطالب جمهوره بالتغيير ويقدم كفاءات ووجوها شبابية لديها المقبولية في

​تحالف القرار العراقي يتبنى مطالب جمهوره بالتغيير ويقدم كفاءات ووجوها شبابية لديها المقبولية في

تحالف القرار العراقي

 الشارع العراقي .. 

متابعة خاصة .. أكد مرشحو تحالف القرار العراقي أنهم تعهدوا بتبني مطالب جمهورهم والعمل على تحقيق آمالهم في التغيير المنشود في مختلف المحافظات التي يمثلونها ، من خلال تقديم قيادة التحالف كفاءات ونخب عراقية وشبابية من تلك التي لها مقبولية وحضورا في الشارع العراقي ، كي يكون المرشحون الجدد أكثر قدرة على مواكبة متطلبات جمهورهم والانتقال بأحواله الى الحالة الأفضل. ويؤكد مرشحون من تلك النخب والفئات الشبابية عن تحالف القرار العراقي أنهم يتلقون الدعم والإسناد من قيادة تحالفهم ، وراحوا يتحركون بفاعلية وسط جمهورهم لإقناعهم بإنتخابهم. ومن المعروف عن مرشحي تحالف القرار العراقي أنهم في غالبيتهم خريجو جامعات وبعضهم حاصل على شهادات عليا ، وآخرين من فئات شبابية لها حضور متميز داخل مناطقهم ، واسهم كثيرون منهم في حملات اعمار محافظاتهم ، وقبلها في الدفاع عنها خلال فترة احتلال داعش ، واخراجها منها ، وهم يحظون الان بمقبلولية لدى شارعهم، الذي وعدهم بأن يمنحهم أصواتهم في الانتخابات المقبلة.

وأشار مرشحون عن تحالف القرار العراقي في تصريحات لوسائل الاعلام أنهم أعطوا لجمهورهم ضمانات ووعودا بأن حالهم سيتغير نحو الافضل وسيتبنون المطالب الرئيسة لجمهورهم ، وسيدافعون من أجل إعلاء كلمتهم واستعادة دورهم في المرحلة المقبلة بعون الله. ويؤكد مرشحون من المحافظات الست أنهم مختلفون كليا عن توجهات النواب في الدورات السابقة من أن لديهم تصميما هذه المرة ، على ان يكونوا في الواجهة عندما يتعلق الأمر بمستقبل جمهورهم وحقوقه المشروعة وبخاصة النازحين منهم ، وسيسعون الى توفير متطلبات إعمار محافظاتهم وتلبية إحتياجاتهم المعيشية ، من خلال فرص العمل ضمن حملات الاعمار التي سيتسع نطاقها في وقت قريب، بعد ان بدأت جهات دولية واقليمية وشركات استثمار بالتحرك للمشاركة في اعمار محافظاتهم وازالة معالم الخراب عنها، لكي تعود الى ما كانت عليه وتنفض عن وجهها غبار الالاف من الدور التي تهدمت والعمل على تعويض اصحابها من قبل الدولة والجهات الدولية الداعمة ، وابعاد معاملاتهم عن ايادي المفسدين الذين استشروا في جسد الدولة العراقية ، لكي لايعاود هؤلاء المفسدين بالعبث بمقدارات محافظاتهم ومستقبل جمهورهم مرة اخرى.


شارك الموضوع ...

كلمات دلالية ...

لا يوجد وسوم لهذا الموضوع.